- فكر, اكتب, ابحث. اكتب مبكرا بدلا من (فكر, ابحث, واكتب [ربما في الاسبوعين الاخيرين]).
- تكلم عن افكارك. كما ان الكتابة المبكرة تعطي فرصة لتوصيل افكارك بشكل مبكر للاخرين وبالتالي امكانية الحصول على رؤى جديدة حول الافكار.
- تركيبة البحث حيث يجب مراعاة النسب الاتية لمن سيطلع على البحث:
العنوان (سيقرأه 1000 شخص)
الخلاصة (4 جمل لكن سيقرأها 100 شخص)
المقدمة (صفحة واحدة ولكن سيقرأها 100 شخص)
المشكلة (صفحة واحدة وستقرأ من 10 اشخاص ربما)
الفكرة (صفحتين وستقرآن من 10 اشخاص ربما)
التفاصيل (5 صفحات وستقرأ من 3 اشخاص فقط)
الاعمال ذات الصلة (صفحة – صفحتين وستقرآن من عشرة اشخاص)
الاستنتاجات (نصف صفحة ولن يقرأها احد)
اذا يجب مراعاة ان نسبة القراءة ستكون مختلفة لمن سيقرأ الاجزاء المختلفة مما يوجب اهتماما اكبر لنقاط معينة رغم عدم كونها محورية.
المقدمة:
- وصف المشكلة مع مثال.
- قائمة الاشياء التي ستقدمها الورقة. ليس بالضرورة ان تكون قائمة مرقمة ويفضل ان تكون قائمة منقطة (Bullets) مع ارفاق كل طرح لفكرة معينة بمصدر.
الفكرة:
يجب ان تناقش الفكرة وكأنك تناقشها على سبورة. انه الجزء الاسهل لك رغم طوله فهو نابع منك. كما يجب التركيز على ان قراءك ليسوا كمثلك. انهم لم يقرأوا ما قرأت ولم يمروا بما مررت به. يجب ان تشرح الامور البديهية بالنسبة لك في البداية. وقبل الانتهاء استمع لاشخاص اخرين. اعرض مسودة بحثك عليهم دعهم يقرأون. انه افضل من عرض الورقة في مؤتمر او محاولة نشرها في مجلة ثم يتم رفضها اثناء ذلك. انه اعظم هدية ممكن ان يقدمها لك احدهم. وهي الوقت. ان يعطيك احدهم شيئا من وقته ليقرأ بحثك.
الاعمال ذات الصلة:
يجب ان تكون مختصرة اكثر, وتأتي بعد الفكرة. اذ من الممكن ان تشكل حاجزا كونكريتيا بين الفكرة وبين القارئ اثناء اطلاعه على البحث. كما انه من المفيد ان تتكلم بالثناء عن الابحاث والاعمال السابقة التي تلهمك وتساعدك. فهذا الشئ يعود اليك بالنفع. ان رصيدك لدى الاخرين كالحب. يزداد ولا ينقص عندما يزداد رصيدهم لديك. انه ليس كالنقود.
من مقطع الفيديو لعالم الحاسوب البريطاني سيمون بايتن جونز